الاثنين، 10 أغسطس 2009

أدباء كبار عرفتهم بلادي . بكل ألم ننعي إليكم رحيل الشاعر العربي السوري الكبير علي الجندي عن عمر ناهز 80 عاماً . وإنا لله وإنا إليه راجعون



توفي الشاعر والأديب السوري علي الجندي أمس الجمعة في مدينة اللاذقية عن عمر ناهز 80 عاماً بعد معاناة مع عدة أمراض.

ويعتبر الجندي من مؤسسي المدرسة الحديثة للقصيدة العربية, إذ اتخذ نمطاً مميزاً اشتهر به في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.

وكان الشاعر الجندي تخرج من جامعة دمشق قسم الفلسفة عام 1956، وعمل في حقل الصحافة الثقافية مابين دمشق وبيروت, ثم مديراً عاماً للدعاية والأنباء في دمشق، وهو من مؤسسي اتحاد الكتاب العرب,وعضو جمعية الشعر.

وللشاعر عدد من المطبوعات الشعرية منها؛ الراية المنكسة، في البدء كان الصمت, الحمى الترابية, والشمس وأصابع الموتى, النزف تحت الجلد , طرفة في مدار السرطان , قصائد موقوتة, صار رماداً , سنونوة للضياء الأخير.

يشار إلى أن الجندي من مواليد مدينة السلمية بريف حماه عام 1928.




توفي الشاعر والأديب السوري علي الجندي أمس الجمعة في مدينة اللاذقية عن عمر ناهز 80 عاماً بعد معاناة مع عدة أمراض.

ويعتبر الجندي من مؤسسي المدرسة الحديثة للقصيدة العربية, إذ اتخذ نمطاً مميزاً اشتهر به في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.

وكان الشاعر الجندي تخرج من جامعة دمشق قسم الفلسفة عام 1956، وعمل في حقل الصحافة الثقافية مابين دمشق وبيروت, ثم مديراً عاماً للدعاية والأنباء في دمشق، وهو من مؤسسي اتحاد الكتاب العرب,وعضو جمعية الشعر.

وللشاعر عدد من المطبوعات الشعرية منها؛ الراية المنكسة، في البدء كان الصمت, الحمى الترابية, والشمس وأصابع الموتى, النزف تحت الجلد , طرفة في مدار السرطان , قصائد موقوتة, صار رماداً , سنونوة للضياء الأخير.

يشار إلى أن الجندي من مواليد مدينة السلمية بريف حماه عام 1928.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق